لقراءة المقال كاملا اضغط هنا
انتُخب الخميس 24 تشرين ثاني في اسطنبول اللواء الإماراتي أحمد ناصر الريسي المتّهم في فرنسا وتركيا بممارسة التعذيب، رئيساً للإنتربول، وفق ما أعلنت عنه المنظّمة.
وقالت المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الانتربول) عبر "تويتر"، "انتُخب السيد أحمد ناصر الريسي رئيسًا". ومنصب الرئيس فخري، فيما يتولى تسيير الأعمال الأمين العام للمنظمة. غير أن عددًا من المنظمات الحقوقية والنواب الأوروبيين عارضوا انتخاب الريسي، معتبرين أن ذلك سيمسّ بمهمة الانتربول.
واللواء أحمد ناصر الريسي، المفتش العام في وزارة الداخلية الإماراتية، يقوم بحملة منذ السنة الماضية لتولي رئاسة المنظمة وهناك مرشحة وحيدة تنافسه هي التشيكية ساركا هافرانكوفا.
لقراءة المقال كاملات اضغط هنا