أكدت النائب ستريدا جعجع أنه "فليتمكن باسيل من الوقوف على رجليه في البترون يوم الانتخابات ونقول لباسيل:عندما كان رئيسنا في الاعتقال لم يتمكنوا من تحجيمه فكيف اليوم".

وكشفت ستريدا جعجع اننا "نحن أكثر فئة مرتاحة اليوم وأقول لأهلنا أن هذا الاستحقاق مهم ويجب أن نرفع الحاصل للوقوف أمام رئيسنا في معركته الكبرى لذلك أدعو الناس للتوجه الى بشري بقوة وممارسة حقهم الوطني يوم الانتخاب".

 وشدد نائب رئيس حزب القوات اللبنانية النائب جورج عدوان، على أن “المعركة اليوم ليست معركة مقعد نيابي من هنا أو هناك، إنما هي سيادية بامتياز وهي معركة لائحة في الجبل، نتشارك فيها مع النائب تيمور جنبلاط، لتخوض معركة سيادية بوجه لائحة عملها حزب الله، والناس في 16 أيار ستحسب كم صوت فاز به السيادين وكم صوت فاز به حزب الله".

واعتبر عدوان أن "المشكلة أن كل اللوائح التي تدّعي التغيير دخل على الخط فيها ناس غير سياديين، والناس يجب أن لا تنغر في الشعارات". وقال إنه "قبل سنوات، لم يستطع كل طرف بمفرده أن يتخلص من الوصاية السورية، إنما عندما توحدنا دروز ومسلمين ومسيحيين استطعنا أن نتخلص من هذه الوصاية، واليوم حان الوقت لكي نتخلص من الهيمنة الإيرانية بوحدتنا".

وأكد جوزيف اسحق ان "مقعدي النيابي ليس بخطر ومن يعرف أهلنا في بشري وكيف كانوا في صلب الحياة الثورية التي بدأها جعجع يتأكد أن أهل بشري سيكونون بقربنا في الانتخابات".

وأضاف: "نحن في انتخابات مفصلية وحان الوقت لرفض سيطرة السلاح ورفض الفساد على مفاصل الدولة ولدينا ثقة أن الناس سيصوتون للفريق السيادي الذي يدافع عن سيادة لبنان".

وتابع: "لأهلنا في بشري أقول: نحن اليوم على مفترق طرق ولا نستطيع الاكمال باستمرار سيطرة حزب الله على صوت لبنان الحر ويجب أن نصوت بكثافة لتأمين أكبر عدد من النواب الذين يقفون بوجه تحالف السلاح والفساد".

وشدد غسان حاصباني "على الناس أن يصوتوا للأشخاص الذين لديهم القدرة على اسقاط المشروع الذي يدمر لبنان لأنه يعمل بحسب أجندا غير لبنانية ولا يعمل لمصلحة البلد".

ورأى حاصباني ان "المال الانتخابي الذي يُدفع من أين ظهر فجأة وليتفضلوا ويعطوا الناس أموالهم من المصارف ومن لا خبرة ولا قدرة لديه للقيام بالفرق ماذا يمكنه أن يفعل والتجربة النيابية لا تقتصر على سنّ القوانين إذ إن الجزء التشريعي يسبقه مرحلة إجراء دراسات تتطلب خبرات تقنية".

وأكد بيار أبو عاصي انه "ما قلته في بعبدا هو أن هدفي ليس الحفاظ على مقعدي فقط بل انقاذ المقعد الثاني من حارة حريك واعادته الى الخط السيادي".

وأضاف: "خصم سامي الجميل بالوقائع هو القوات اللبنانية وليس حزب الله ونحن لا نمتلك الا طلقة واحدة لذلك يجب أن نتجه الى الطلقة الهادفة وأقول للناس اذا كان هدفكم مقارعة القوات انتخبوا سامي الجميل واذا كان هدفكم مقارعة حزب الله انتخبونا".

واكد زياد الحواط أن "المعركة اليوم ليست معركة أشخاص بل معركة بين مشروعين وعلى اللبنانيين أن يحسنوا الاختيار وأن يختاروا المشروع الذي يعيد لبنان الى الشرعية الدولية واللبنانيون أمام استفتاء هل يريدون ان يكونوا في حضن المشروع الايراني أم العودة الى العالم".

وتابع: "أتعرض منذ 3 أيام لتهديدات بحقي وحق عائلتي ومكتبي وأنا تحت سقف القانون وصندوقة الاقتراع هي الفاصل بين الحق والباطل وستكسر الاصبع الذي سيأخذنا الى الفقر والتعتير".

وأردف، "في حال حصلنا على الأكثرية لن نقبل بأن يكون رئيس الجمهورية المقبل الا من صف السيادة واعادة لبنان الى الشرعية والخارطة الدولية وفي حال حصل التيار والحزب على الأكثرية فسيكون هناك رئيسا على شاكلة الرئيس عون".

وقال رازي الحج ان "حظوظنا عالية والمطلوب من اللبنانيين التصويت للوائح التي تستطيع أن تؤمن الحواصل وتستطيع أن تستعيد لبنان من يد حزب الله واليوم نتحدث عن لائحة تستطيع أن تحصل على أكثر من حاصلين في المتن".

واعتبر الحج انه "يجب أن نخلق خطة سيادية تعيد بناء الدولة ونحن نحترم حرية الرأي والتعبير وهذه المعركة ليست لشد العصب مع فريق ضد آخر بل لاعادة السيادة الى لبنان ولاستعادة الدولة وعودة انتظام عملها".

وكشف جورج عقيص ان "هناك قرار حزبي يصدر لمن تصب الأصوات في كل دائرة وكان هناك قرار حزبي في أن تصب أصوات الاغتراب في دائرة البقاع الأولى في مصلحتي".

وتابع: "تحالفنا مع السنيورة أو مع أي قوى أخرى هو مع الشأن السيادي وهذا هدف مشترك بيننا".

وأكد الياس اسطفان انه "أي فوز لأي مرشح معنا على اللائحة هو فوز لي شخصيا وأعوّل على ضمير أهل زحلة وحاجتهم لاستعادة السيادة والقرار وهناك استطلاعات رأي تقول ان القوات ستقوم بتسونامي في زحلة".

وأضاف: "لائحة زحلة السيادة هي لائحة وطنية بامتياز ونحن كقوات لا نتهجم على أحد بل نواجه بالحقائق والأدلة".

واعتبرأنطوان حبشي انه "لا أحد يستطيع أن يطيح بحظوظنا والضغط الذي يمارسونه يرتد سلبا عليهم والناس يريدون الانتفاض لوضعهم في بعلبك – الهرمل وابناء المنطقة لن يسمحوا بأن يكون وجودهم مهددا".

واردف، "بعض الأشخاص يتوجهون لبعض الناخبين ويدفعون حوالي المليونين ليرة مقابل بطاقة الهوية على أن يعيدونها للناخب بعد الانتخابات ويجب أن نعرف أن الصوت الاعتراضي على الوضع الذي نعيشه يجب أن يكون سلميا وأن يرتفع أكثر من صوت الرصاص".

وراى أشرف ريفي ان "أن تأتي القوات اللبنانية الى طرابلس هو انهاء فعلي للحرب الأهلية وهناك قرار لدينا أن نمد يدنا علنا لمكون مسيحي هو "القوات" ومن يريد أهلا وسهلا به ومن لا يريد فهو حر"

وأضاف "ما يميزنا هو وضوع الرؤية ووضوح القرار ورفعنا المواجهة مع المشروع الايراني وسنذهب الى الخط الأحمر بالمواجهة وطرابلس خياراتها لا تتوجه نحو عمر حرفوش ولا يجب أن نمنحه أكثر من حجمه وألا نلتهي بالتفاصيل".

وقال ملحم الرياشي "أنا أسبح دائما عكس التيار ومن يريد الوصول الى النبع يجب أن يسبح عكس التيار وهناك معركة انتخابية كبيرة في المتن وسمير جعجع موجود في المتن "فيي وبلايي" وأكثر المقاومين الذي حاربوا معه هم من المتن".

 وتابع: "ملحم الرياشي لـMTV: الانتخابات يجب أن تكون بمكونات الحياة ونحن والناس أكثرية والأكثرية تربح في الانتخابات".

وشدد شوقي الدكاش على انه "أنا وحزب القوات اللبنانية نقوم بكل جهدنا للحصول على حاصل ثانٍ في كسروان وهناك مرشح حزبي واحد في كسروان هو شوقي الدكاش وهناك 4 مرشحين مستقلين يعملون معنا لوصول اللائحة بشكل أكبر في المنطقة".

وكشف دكتش ان "التيار الوطني الحر وحلفاؤه والشيخ فريد الخازن المتحالف مع المرده يمثلون حزب الله في كسروان".

واكد ايلي بيطار ان "أحيي الدكتور سمير جعجع الذي يخوض معركة بناء الدولة المصيرية والقاع لطالما حاربت لبقاء وبناء الدولة وأهاليها دافعوا عن كل ضيع بعلبك – الهرمل وضيع لبنان ونحن بالمرصاد واليد التي تمد على لبنان سنقطعها".

ورأى بيطار انه "في بعلبك – الهرمل لن نسمح بفصل الصليب عن الهلال والمساجد عن الكنائس ونقول لأصحاب ترهيب الصوت الاعتراضي أن دورهم سيأتي فيما بعد ونطالب الجيش البناني والقوى الأمنية الشرعية أن تبسط سلطتها في منطقتنا ليتمكن الناخبون بالادلاء بأصواتهم".

واعتبرت غادة أيوب انه "15 أيار ليس محطة انتخابية فقط بل محطة نضالية أساسية ونحتاج لقوى تنظيمية تستطيع بناء هذا البلد ولطالما كانت "القوات" رأس حربة في التغيير".

وأضافت" "يجب أن نتوجه الى اسقاط اتفاق الدوحة والثلث المعطل والتوجه نحو استعادة اتفاق الطائف للتمكن من تطبيقه والقوات اللبنانية وضعت خارطة حل للحصول على السيادة ولم يعد بامكاننا أن نتغاضى عن وجود حزب الله".

وأكد نزيه متى انه "لدينا فرص كثيرة في أن نربح المعركة وأنا مع مشروع "القوات" في قيام الدولة اللبنانية ومنطقة عاليه عانت كثيرا منذ الحرب وحتى اليوم وهي من أكثر المناطق المحرومة ويجب أن يعود أبناء المنطقة اليها".

وأردف، "أقول للناخب اللبناني أن 15 أيار هو نقطة بيضاء في نفق الذل والطوابير والمشاكل وأطلب منهم أن يعرفوا أن يختاروا بشكل صحيح".

وقال طلال المرعبي ان" لائحتنا في عكار متماسكة ولا مشكلة لدينا مع أحد وندعو الجميع للمشاركة بكثافة في هذه الانتخابات المصيرية وعلى الجميع أن يشارك في اختيار نوابه الذين سمثلونه في المجلس النيابي".

واكد: "نحن لا أحد يستطيع أن يمسنا لا بالشرف ولا بالعروبة ولن نقبل أن يشوش علينا أحد".

وكشف غياث يزبك اننا "نحن منطلقون من قاعدة شعبية قواتية قوية ومن حالة امتعاض وقرف من الأداء السياسي لخصمنا في البترون ولا حالة عداء مع الخصم بل منافسة سياسية وأنا لا أتنافس مع باسيل في هذه المعركة فمعركتنا أشمل وهي مركة استرجاع السيادة وباتجاه التغيير".

 ودعا داني خاطر "الناس أن يجربونا وأن يعطونا فرصة ثم فليحاسبونا على أدائنا والحظوظ قائمة والحاصل مؤمن والانسحابات الحاصلة كانت شكلية وتحت الضغط".