كشف مرجع سياسي لموقع VDLNEWS، ان ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي وفي بعض وسائل الاعلام، حول الاستحقاق الرئاسي، وما يرافقه من ضخ معلومات عن أسماء جديدة في بورصة المرشحين، ان كل هذا الحراك هو لملء الوقت الضائع في انتظار توضيح مواقف الاطراف المحليين والخارجيين حيال هذا الاستحقاق.
كما نقل المرجع عن شخصية امنية طُرح اسمها مؤخرا، ان الوضع دقيق وبحاجة الى تضافر الجهود من الجميع لايجاد الحلول، وليس تمرير اسماء لاستهدافها، لاسيما وان الهدف من مثل هذه المحاولات لم يعد خافياً على احد، وان "الطبخة الرئاسية" لم تنضج بعد، فلماذا اضاعة الوقت!