صرحت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو، التي تتولى وزارتها مسؤولية توزيع الأموال المخصصة وفق قانون الرقائق، أن الولايات المتحدة الأميركية تستهدف إنتاج 20% من الرقائق المنطقية المتطورة عالمياً مع حلول نهاية العقد الحالي.
قال نيوفر إن بناء قدر من السعة الإنتاجية الإضافية سيسهم أيضاً في الحماية من نوع الاضطرابات التي حدثت أثناء وباء كورونا. لكن هذا يشكل ابتعاداً عن نهج القطاع الذي يُقدم تقدير الكفاءة على أي شيء آخر.
بحسب التقرير، فإن الولايات المتحدة الأميركية ليست الدولة الوحيدة التي تعمل على تعظيم تطلعاتها في مجال تصنيع الرقائق. إذ تقوم الصين، البر الرئيسي، ببناء نحو 30 منشأة جديدة خاصة بأجزاء من سلاسل توريد الرقائق، متفوقةً على مرافق الولايات المتحدة الأميركية البالغة 26 منشأة. وكذلك يجري العمل على 8 مشروعات من هذا النوع في الاتحاد الأوروبي.