"تواصلوا معي من ايران و طلب مني ان اجري المقابلة مع الرئيس محمود أحمدي نجاد"... نانسي السبع: فراس حاطوم مهدد أمنيًا حاليًا
"تواصلوا معي من ايران و طلب مني ان اجري المقابلة مع الرئيس محمود أحمدي نجاد"... نانسي السبع: فراس حاطوم مهدد أمنيًا حاليًا

خاص - Thursday, March 4, 2021 4:08:00 PM

في حلقة جديدة من spot on ، حلت الاعلامية نانسي السبع ضيفة رالف معتوق الذي اجرى معها حواراً شاملاً عبر اثير اذاعة صوت كل لبنان 93.3 وصوت الغد استراليا.

السبع التي كانت حديث الناس في الاسبوع الماضي بعد استضافتها الرئيس الايراني السابق محمود أحمدي نجاد الذي وصفته بالرئيس الجدلي ووضعت تحت الاضواء منذ اللحظة الاولى للتسويق للحلقة اشارت الى أنها حين طرحت الامر مع المسؤولين داخل المحطة كان السؤال عن اسباب الاستضافة ولماذا عبر الجديد؟

وتوضح السبع أن المقابلة طلبت منها والتواصل تم من ايران وقبل ذلك من بيروت ولم تأخذ الامر على محمل الجد سوى بعد تواصل مدير مكتب الرئيس نجاد معها فتوجهت لاستئذان المحطة ولم تتردد الاعلامية مريم البسام في اعطاء الموافقة على المقابلة.

وعن يومياتها، تحدثت السبع انها تستيقظ عند السادسة صباحا وفي السابعة والنصف تكون في النادي الرياضي مشيرة الى ان ابنتها "سما" كانت تستيقظ معها لكن مع الدروس التعلمية عن بعد اصبحت تنزعج من الاستيقاظ باكرا وزوجها فراس حاطوم  ايضا يخلد الى النوم في وقت متأخر.

وكشفت السبع انها تقوم بواجباتها المنزلية على أكمل وجه وكل يوم "بتطبخ" ولا ذريعة بالعمل مشيرة الى ان فراس لا يساعدها في المطبخ بل في درس سما وهو حريص على تعلمها للغة العربية. وعن اختيار اسم "سما" لابنتهما اشارت الى انه من اقتراح فراس وهي كانت ترغب بتسميتها بليسيما، سما هي كل شيء في حياتي تقول نانسي: كل ما أقوم به من اجل سما وصورتها دائما في وجها، مضيفة ان "الامومة غيرت الكثير في نانسي لجهة طاقة التحمل والاقتناع بأن الحياة يجب أخذها بهدوء وببساطة.

وتابعت السبع: "ابتعد عن المشاكل لكن لا تهاون مع اي احد يتعرض لي فحينها سأدافع عن نفسي وبشراسة". وهي التي تحاول المحافظة على نظام صحي، تشرب القهوة مرة في اليوم كي تتمكن من النوم ليلاً.

واستذكرت السبع أول إطلالة تلفزيونية لها ضمن برنامج مع الزميل زافين قيوموجيان ولم تكن مقتنعة بالشاشة وتميل أكثر نحو الكواليس لجهة التحرير والاعداد والانتاج.

السبع التي تشغل منصب مسؤولة التحقيقات والبث المباشر  في الجديد تتحدث عن العمل المهني فتقول: الحياة تتبدل والارض تتطلب دما جديدا واشخاصا مندفعة وكما تعلمنا سنعلم من يأتي من بعدنا. وفي مسيرتها، عملت في الاعداد مع داليا احمد وطوني خليفة الذي وصفته بملك الاستديو وهو الذي يعطي الفرد ثقة بالنفس حتى ولو كان في اول يوم عمل.

مجموعة اصدقاء نانسي في الجديد تضم رياض قبيسي، فراس حاطوم ، باسل العريضي وهم من جيل واحد انطلق سويا في المحطة ودخل كل المعارك وعاصر الجديد ، والزميلات الاقرب الى السبع سمر شدياق التي تعيش خارج البلد لكن علاقتها طيبة مع زميلاتها في المحطة وتجمعها علاقة صداقة بداليا  وزوجها.

وعن بداياتها في الجديد، اشارت الى انها كانت تعمل في صوت الشعب وبحكم صداقة والدها مع احد العاملين في الجديد طلب منها الخضوع للتدريب في المحطة وحصل ذلك فاستمر التدريب ثلاثة ايام فقط قبل الاعلان عن قبولها ومباشرتها العمل نافية ان تكون قد توظفت بالواسطة.

وعن علاقتها بمديرة الأخبار و البرامج السياسية مريم البسام علقت السبع قائلة: "في الحرب ضحكنا، بكينا، واكلنا سوا واصبحنا كعائلة واكثر".

ولفتت السبع الى ان "طموحها أن تصل الى اجراء مقابلات ساسية من دون اي طموح لقراءة الاخبار معلنة عدم تركها محطة الجديد المكان الذي تحب".

وردا على سؤال عن الواقع الحالي في زمن الـFresh dollar  ترفض هذا المنطق جملة وتفصيلا مشيرة في هذا الاطار الى عمل زوجها الراهن وبرنامج "بابور الموت" تحدث عنه العالم بأسره فما تصنعه يمكن للعالم أن يراه والدليل أن الحلقة مع احمدي نجاد تابعتها سفارات العالم أجمع لمعرفة ما سيقوله.

ورأت أن "في ظل الضائقة الاقتصادية لا يمكن للمؤسسات التخلي عن كل الوجوه وهي على علم بعدم قدرتها على خنق الموظف بل تسعى لاعطائه نفساً للاستمرار".

تجمعها مع  كرمى الخياط علاقة صداقة قوية بدأت ايام  العمل في الميدان وفي غرفة الاخبار وعن شائبة في العلاقة في الوقت الراهن تقول: علاقتنا مستمرة والحياة تتبدل ولكل منا انشغالاته وحياته الخاصة. وعما يحكى عن تأثير للسبع على خياط  تجيب نانسي: كرمى لا تتأثر بشخص بل تراقب وتتابع الخطط وتسمع للجميع من دون استثناء، وقد يعود الامر لادراك كرمى ومعرفتها بمدى اخلاصنا وحبنا للمؤسسة فنحن لا نتعاطى على اساس موظفين مع الجديد.

وعلى سؤال حول صحة أن نانسي تفرض على الخياط بعض القرارات، اجابت ان "العلاقة مع كرمى قوية ومترابطة وتعود الى عام 2004 وحتى اليوم 17 سنة ولا يمكن لمن انضم حديثاً الى المؤسسة ان يسأل عن سبب سماعها لما اقوله".

وكشفت السبع انها تدخلت لدى كرمى اكثر من مرة مع عودة فراس الى الجديد وهو كان قد غادر المحطة على "زعل"، والمرة الثانية للدفع باتجاه عودة حليمة طبيعة وتدخلها محصور بما فيه مصلحة المحطة معتبرة ان هذا الامر لا يعد تدخلا على الاطلاق.

وعن "الغيرة في الوسط" تعلّق: "لا أكترث لهذا الامر وهذا الجو غير موجود في الجديد وأنا لا اعيش على حكي الناس لا في حياتي الخاصة او العملية". وعن بعض المضايقات والمواقف التي لا تخلو من الغيرة تشير الى ان ا"لرد يكون مباشرا وفي الوقت ذاته ولا شان لها بما يدور في حديث البعض مع اصدقائهم لذلك اصدقاؤها يمكن عدهم على الاصابع في المحطة وخارجها".

السبع التي سجلت حلقة تجريبية لبرنامج جديد ،اوضحت ان البرنامج حصل بطلب من الادارة  وهو يشبهها وليس شرطاً ان يكون الضيف سياسياً والحلقة التجريبية صورت مع الدكتور احمد فتفت وستعرض وهو من اعدادها ولا مجال فيه للمطولات والالقاب ويعود للمشاهد الحكم على البرنامج.

السبع التي لا تتابع كل برامج المحطة ولا التلفزيون حين تكون في المنزل، تتابع الاعلامي هشام حداد  ولا علاقة بعمل فراس معه ضمن فريق الاعداد وهو قد عاد اليوم الى الاخبار والوثائقيات ولا وقت لديه للبرامج.

وعن عملها الميداني لفتت الى أنها كمراسلة على تواصل مباشر مع المواطنين وتطلع على معاناتهم ولا يمكنها تجاهل الواقع ومن واجبات الاعلامي نقل صوت المواطن، في البداية يكون اسم المحطة أقوى من اسم الصحافي ومن ثم تصعد اسهم الاسم تدريجياً كما أن للهواء ادبيات يجب احترامها لانك تدخل الى بيوت الناس.

وكررت السبع التعليق على تصريحات وزير الصحة حمد حسن بعد الرسالة التي وجهتها عبر مواقع التواصل مشيرة الى ان panic  مرفوض مع كورونا ولن تكون يوماً الصحافية التي تقف الى جانب العناصر العسكرية ضد المواطن فالناس بدا تعيش واذا صادفت صحافية تواكب الاجراءات وتسطير محاضر الضبط ستنفعل وتعبر عن رفضها فلا يمكنها بتاتا الوقوف في وجه المواطن و"لا يمكن اغلاق البلد من دون تأمين الحد الادنى للمواطنين على غرار الدول الاخرى". كما انه لا يجوز للوزير الحديث عن الاجراءات والاغلاق العام وهو يومياً من مستشفى الى آخر واستنفار اعلامي لمواكبته فالاغلاق العام يجب ان يحترم من قبل الجميع.

وعن سبل الوقاية وهي التي لن تحصل على اللقاح ضد كورونا تقول: في الحرب اتخذت الاجراءات الوقائية اللازمة وتابعت عملي فيما الطيران الاسرائيلي يحلق فوقي وما علي سوى تأمين اساليب الحماية الشخصية وقالت: "كيف لي أن أتلقى اللقاح ومن يعمل في مستشفى الحريري في قسم التنظيف لم يحصل عليه بعد؟".

وهل كثرة الهدوء لديها تشكل استفزازا ؟ تردّ لماذا الانفعال اذا استطعت اخذ ما اريد بهدوء، السبع تحترم التراتبية في العمل وفي بعض الاوقات قد تضطر للعودة الى الارض التي تحب ان تواكبها وفي اي حدث الارض تبقى الاهم لكن المشكلة في اعتبار الاستديو ترقية في المهنة وهي التي يتحرك فيها الشعور بالذنب حين ترى المراسلين الجدد يواكبون الاحداث.

وعن سياسة البرامج في المحطات تشدد على حاجة المؤسسات الى برامج بتكاليف أقل وقد يكون هذا سبب التوجه الى اعتماد البرامج للعاملين في المحطة وعن "هنا بيروت" وما يحصده على يوتيوب من نسب مشاهدة عالية مقارنة بالحدث تجيب : "لا تأثير على الحدث ولا اتابع ذلك وهو معتمد في كل المحطات ولا منافسة فطبيعة البرامج low budget  خصوصا وأننا في بلد تحت الضغط سياسيا".

"فراس لا يساعدها في اعداد التقارير لكنها تأخذ رأيه في الكثير من الامور" وهو كان حاضرا في حلقة احمدي نجاد ويتابع من الاستديو وفي هذه الحلقة ، كان هناك اصرار واضح على عدم الاجابة على اسئلة عدة والسبع تعتبر ان عدم الاجابة هي اجابة بحد ذاتها. الهفوات لا وجود لها في هذه الحلقة التي تم التحضير لها بدقة عالية كما أن الحوار المباشر يشكل احراجاً للضيف الذي تلزمه الاجابة والحوار مع نجاد كان محددا لعشرين دقيقة بداية لكنه أخذ وقتا أكثر وحصل تأخير خلال الحلقة تخوفت السبع من اي طارئ على المستوى التقني.

"نجاد كان حاداً في مقابلته"، وفق السبع وتؤكد ان العالم سيردد بعد سنوات : "احمدي نجاد عبر الجديد مغايرا لنجاد الذي كنا نعرفه". وتعليقا على الحلقة تنقل السبع ما تردد عن عودة الجديد الى الضاحية الجنوبية لكن هذا الموقف تبدل بعد الحلقة. السبع لم تتوقع هذا الكم من المواقف التي سيطلقها، مسجلة التغيير في حديثه عن حزب الله في سوريا والاحتجاجات في سوريا كما توضح أن محاورة نجاد لا يمكن أن تكون كأي برنامج يومي والاسئلة كانت مبنية على اظهار التغيير في المواقف في مراسلته العاهل السعودي والرئييسن الاميركي والروسي واليمن داعيا الى وقف الحرب، متابعة "في الاعداد للحلقة تم طلب المحاور وعدم الدخول في العلاقة مع المرشد الاعلى وهو ما حاولت السبع الدخول اليه من زوايا مختلفة لأخذ الاجوبة وعلى الرغم من ان الجواب لم يكن بالمباشر جاء في انتقاده دور تمدد ايران في الخارج.

وأكدت السبع انها راضية عن المقابلة انه "جرى الحديث عن مقابلة جديدة في ايران والسبب هو كورونا وطالما يمكنها اجراء المقابلة عن بعد فلما لا والاساليب كلها موجودة وهذه اكثر امانا".

وعن سؤال" "هل هي مع عودة الرئيس احمدي نجاد؟" تجيب: "أصوت لعودته من خلال دعم طرحه لاجل عالم اكثر سلاماً وهو ضد التمدد العسكري".

وعن سلاح حزب الله أشارت السبع الى انها "ترفض تسليمه في غياب الضمانات المطلوبة في بلد التسويات فالبلد سايب ومن يريد يمكنه استباحة الحدود، وتفجير البلد"، كما ترفض السلام مع اسرائيل "هذا الكيان الذي  احتل ارضنا"، وفق قولها.

وبعيدا عن السياسة والعمل، أشارت السبع الى ان "قصة حبها مع فراس عمرها طويل وتعود رسميا الى العام 2007 وهي التي شابتها شوائب عدة لا سيما قبل دخوله الى السجن لتعود بعد خروجه من السجن المياه الى مجاريها خلال احدى المناسبات الاجتماعية".

هذا ولفتت الى ان في عائلتها، مسيحيين وشيعة وسنة ودروز واشخاص من جنسيات مختلفة وهي تربت على كل المبادئ وتتبع الله وتخافه لكن لا ممارسات دينية لها. أمها مسيحية وتزور الاماكن المقدسة وترافقها نانسي في بعض الاحيان وهي اتبعت الصوم المسيحي و رمضان كندر لعدم اصابة بيتهم في الحرب و  لاختبار هذه التجربة. وتذكر ان ابنتها في المعهد الانطوني في بعبدا وتدرس التعليم المسيحي تحلف بالعذراء كما أن اقرباءها يحلفون بكتاب الحكمة، وتكشف نانسي ان اولاد اخوتها اصبحوا يحلفون بكتاب الحكمة. واعتبرت ان الفرض يصبح تطرفا لا تديناً.

تشدد السبع على ضرورة تلقيح مسعفي الصليب الاحمر واختها عنصر متطوع وتتحدث بغصة عن والدها الراحل وهو كان لها السند وتتمنى لو أنه كان على قيد الحياة لتتعرف عليه ابنتها سما ولمتابعة حلقتها مع الرئيس الايراني السابق فوالدها كان عقله منفتحاً ومثقفاً مع صفات مميزة كثيرة وتربيتنا قائمة على مبدأ one for all and all for one

شقيق السبع داعم للرئيس ميشال عون وهو قد غادر الى الولايات المتحدة عام 2001 ، بعد محاكمات عدة على خلفية مناشير حزبية أما هي فلم تكون يوماً "عونية" لكن لا يمكن أن تكون يوماً "قوات " لأن خالها خطف على يد القوات اللبنانية ولم تستلم العائلة الجثة حتى اليوم وامها بكت عندما خرج جعجع من السجن . وعن لقائها الاول بالدكتور جعجع تقول السبع: "قلت له عن شعوري وخوفي لحظة خروجه من السجن ولاحقا تبدل رأيي والصورة في ذهني" معتبرة انه تعلم في السجن.

لا يعنيها اذا كان جعجع رئيساً للجمهورية وتقول: "يا ريت الرئيس عون ما اجا رئيسا للجمهورية" واعطت مثلا: “اي ملك في مملكة محاصرة تصبح سجناً وهو قد أخذ رئاسة الجمهورية لكن الجمهورية ضائعة، واصبحنا نشحذ من الدول وعندما تقفل الابواب نصبح لوحدنا ما يلزمنا هو التحرر من النظام التبعي". السبع لا تعترف بالنظام ولا عقدة مناصفة لديها و"اذا اصبح لبنان دولة اسلامية تغادر" مشددة على أن "الحل في العالم كله يكون بالخروج من العصبيات لا اللعب عليها وتقويتها. وعن داعش فهو فكر ويجب محاربة الفكر تقول السبع".

"الثورة كسرت حاجز الخوف واسقطت الهالات"، وفق السبع التي اكدت انها لم تدل بصوتها في الانتخابات الاخيرة وكانت تريد الاقتراع لصالح واصف حركة لأيمانها بأن "الوجوه الحالية فشلت ولا يكون هناك أسوأ من الذي نعيشه مع اشخاص ميليشيات الذين لا يمكنك انتقادهم وهذا ما لا ينطق عليه فهي لا تخوف فعندما تركت العالم بيوتها خوفاً خلال حرب تموز كانت تتابع التغطية المباشرة وفوقها الطيران الاسرائيلي يحلق".

ولفتت الى ان "فراس لا يعترف بالمحسوبيات واخاف عليه كثيرا وكان اسهل عليه البقاء في مواجهة السياسيين لا العمل الذي يقوم به الان في برنامجه على صلة بانفجار المرفأ"، وأعربت عن خوفها على زوجها الذي  هو شديد الانتباه امنياً في هذه الفترة. وتكشف عن حلقة ستجمعها مع فراس من دون تحديد توقيتها.

السبع أكدت ان "الخلاف مع الاعلامية  نوال بري انتهى وتمت المصالحة في تغطية الاحداث على الارض والاشكال مع جماعة الخندق الغميق والتوجه بعدها نحو رياض الصلح وما تعرضت له نوال حينها وتدخل نانسي لمساعدتها كما التقيا في تقديم واجب العزاء للزميلة هدى شديد بوفاة امها" .

وتابعت: "لا أرى كريستين حبيب مؤخرا والتقيت بمالك الشريف خلال تغطية الانتخابات في طرابلس. المصالحة تمت مع الوزيرة السابقة مي شدياق وكانت مزحة فقط لكن الناس غير لائقة في تعليقاتها وتضيف: احبها وضحكنا عندما التقينا".

السبع تعتبر أن الاحداث تبرز العالم  في وسائل التواصل الاجتماعي وأي شخص يمكنه ان يصبح نجماً. اما عن المؤسسة التي ترغب بالانضمام اليها فلا مشكلة شرط أن تشبه نفسها وتكون راضية عما تقدمه.

وعن لحظة انفجار الرابع من اب تسرد السبع الوقائع وهي كانت في الصيفي على مقربة من الانفجار واختبأت تحت الطاولة في احد المطاعم وتوجهت فورا الى المكان. وبعد كل ما عاشته، تخاف كثيرا على ابنتها سما وعقلها واعصابها لا يستوعبان المزيد من الحروب. 

| لمتابعة أهم وأحدث الأخبار انضموا إلينا عبر قناتنا على واتساب (channel whatsapp) اضغط هنا

 

تسجل في النشرة اليومية عبر البريد الالكتروني